مدرسة الكرمل

  • تاريخ المدرسة
  • نشيد المدرسة
  • الرؤيا التربوية
  • أهداف المدرسة


  • تاريخ المدرسة

    مدرسة أهلية رسمية (ابتدائية وثانوية)، معترف بها ، تابعة للأباء الكرمليين - تأسست سنة 1974.‏
    المدير العام لمدرسة الكرمل‎ ‎هو الأب إرنستو فرّيره نيتسا أمّا مديرة المدرسة فهي الآنسة أنّا ماريا كرّام. عدد الطلاب الإجمالي حوالي 700 طالب ويبلغ عدد المعلمين 45 معلم منهم 24 مربٍ.‏
    تدعى مدرسة الكرمل بهذا الاسم لأنها تأسست على يد الآباء الكرمليين. إنها مدرسة كاثوليكية رعوية تستمد قيمها من الإنجيل. تتبع تعاليم الكنيسة الكاثوليكية، وتتغذى من روحانية الأباء الكرمليين.‏



    نشيد المدرسة

    يـــا كـــرملُ أنتَ معهـدُنـــا أنــتَ الحــاضرُ وغَدُنـا
    تُــلبــي حينـــما نـــدعــوكَ ونــُلبي حينمــا تُنشدُنا
    يا كرملُ يا كرملُ يا كرملُ أنـــتَ مـــعـــهـــدُنـــا


    1. الـــعــلــمُ فـــيـــكَ والأدبُ أول مـــا يــُكــتســبُ
    والفضــلُ الأكبــرُ يُحتَسبُ لـــكَ لأنـــكَ رائـــدُنــا
    يا كرملُ يا كرملُ يا كرملُ أنـــتَ مــعــهــدُنـــا

    يـــا كـــرملُ أنتَ معهـدُنـــا أنــتَ الحــاضرُ وغَدُنـا
    تُــلبــي حينـــما نـــدعــوكَ ونــُلبي حينمــا تُنشدُنا
    يا كرملُ يا كرملُ يا كرملُ أنـــتَ مـــعـــهـــدُنـــا

    2. الكـــرمـــلُ للكرمــلِ راية قــد جـــاءَ للنــاسِ آيـة
    وهـــو الوسيلـــة والغايـــة لــحلمٍ كـــانَ يُراوِدُنا
    يا كرملُ يا كرملُ يا كرملُ أنـــتَ مــعــهــدُنـــا



    الرؤيا التربوية

    إن مدرسة الكر مل هي مدرسة كاثوليكية،  لذا فإنها تتبنى كل التوجيهات التربوية التي أعطتها الكنيسة في وثائقها التعليمية. وبشكل خاص تلك التي نجدها في وثيقة " أهمية التربية" أو بيان في التربية المسيحية للمجمع المسكوني الفاتيكاني الثاني.‏
    لعلمها أن كل المبادئ يجب أن تندمج في الواقع الذي نعمل فيه، تبحث المدرسة على تطبيق هذه المبادئ  انطلاقا من  الواقع المحدد الذي فيه توجد وتعمل.‏
    بما أن اللغة الأم لطلابها هي اللغة العربية، فأن المدرسة تحاول قدر المستطاع أن تكون اللغة والثقافة العربية إرث طلابها مع الاعتناء الدقيق بالمعرفة اللغوية ومعرفة العادات والتقاليد التاريخية، الثقافية، والأدبية. اللغة والتعلق بالجذور هما ضروريان جداً لإبقاء الهوية والمرجعية.‏
    لتلافي الانغلاق على النفس، توفر المدرسة لقاءات مع مدارس من الوسط اليهودي, عن طريق أيام تعايش وتعارف متبادل.‏
    تُعنى المدرسة  في نقل الثقافة الأساسية مع المعرفة المعمقة لكل العناصر اللغوية، الثقافية، التقنية الأساسية:‏
    • للانخراط الواعي في المجتمع.
    • لامتلاك التواصل مع المجتمع كأشخاص أحرار وَحَمَلَة قيم ومبادئ.
    يساعد امتلاك هذه الثقافة الأساسية على قراءة الواقع الذي نحن منغمسون فيه بطريقة واعية وشخصية. ‏
    ‏ من جهة أخرى تعي المدرسة أن عدداً كبيراً من طلابها سوف يواصلون تعليمهم العالي لذلك تحاول ما أمكنها تأمين أكبر عدد ممكن من فروع ومجالات التخصص . ‏
    لا يقتصر دور المدرسة على نقل المعلومات والمعارف، بل لها دور أو غاية تربوية. إن التربية التي تقترحها المدرسة غايتها توعية الشاب لكونه: ‏
    • شخص يحمل قيما في ذاته.
    • شخص في تواصل دائم مع رفاقه ومع البالغين.
    تجتهد المدرسة أيضاً في تربية الشباب على خلق علاقة صحيحة مع الآخرين: علاقة صحيحة مع الأولاد الآخرين، علاقة صحيحة مع البالغين، علاقة صحيحة مع الممتلكات التي  يستعملها، علاقة صحيحة مع الوقت، واحترام  المواعيد.‏
    كل هذا يصبح ممكناً، في العملية التربوية إذا سعينا لوضع بعض المبادىء الأساسية  كالحق والجدية والإلتزام.‏
    تُعنى بشكل خاص بالتربية الدينية وتراعي جميع الانتماءات الأخرى حِرصاً منها على تشجيع التعايش والاحترام على أساس متين من المحبة والتسامح.‏
    ‏     تعمل المدرسة على أن توفر للطلاب المسيحيين معرفة ثقافية لديانتهم وتتطلبها منهم. توفر لهم المناسبات لتعميق إيمانهم الشخصي إن بالاشتراك بالاحتفالات اللييتورجية  أومن خلال خبرات دينية، بشكل يسمح للطالب بأن يحصل، بالإضافة إلى نضوجه الإنساني، على خبرة إيمانية حقيقية، تربية على المعنى الديني للحياة، مقدرة على قراءة الواقع من الزاوية الدينية والانفتاح على السماويات لاكتشاف أنه هنالك أشياء تخرج عن سيطرتنا وهي أكبر من أن ندركها بحواسنا.‏
    الطريقة التربوية التعليمية التي تنوي المدرسة استعمالها ترُدنا نوعاً ما إلى طريقة سقراط أي آلي استخراج ( من اللاتينية ‏educere‏) كل الطاقات التي يحملها الشاب في ذاته وتحويلها إلى غذاء لمسيرة حياته الشخصية.‏


    أهداف المدرسة

      ‏ألاهداف السلوكية – מטרות חינוכיות

    الاهداف التعليميه -  מטרות לימודיות

    • رفع المستوى التربوي والاخلاقي عند الطلاب بروح مبادىء وقيم الرهبنة الكرملية والكنيسة الكاثوليكية.‏
    • تذويت مفهوم "أحب لأخيك ما نحبه لنفسك"، و"أعمل للآخر ما تريد أن يفعله الآخر لك".
    • تنمية روح التسامح وتعزيز الانتماء القومي العربي والانساني، وتعميق إرتباط الطالب‏ بتراثهِ وتاريخيهِ وحضارتهِ العريقه.‏
    • تربية الطلاب على إحترام القانون.
    • تعزيز الثقه بالنفس.

    ; تحسين وتطوير مهارات لغة الام ورفع التحصيل العلمي لدى الطلاب في لغة الام.
    • تحسين وتطوير التفكير المنطقي والرياضي ورفع التحصيل العلمي لدى الطلاب في الرياضيات.‏
    • نعلم اللغه الانجليزيه واللغه العبريه على أساس مبدأ تعلم لغة الام.
    • تقليص الهوة التعليمية بين الطلاب. (צמצום פערים)‏
    • إتباع طرق  بديلة لمساعدة الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة.
    • تعلم طرق وأساليب الدراسة الناجعة. (تعليم كيفية التعلم)
    • تنمية روح المبادرة والابداع.‏
    • تنمية روح المطالعه للوصول الى مستوى يليق بالركب الحضاري والعصري.
    • إقامة البرامج اللامنهجية في ساعات بعد الظهر، للإثراء وتقوية الانتماء لدى الطلاب.
    • رفع مستوى المدرسة بشكل عام ومستوى تحصيل البجروت بشكل خاص
    • إقامة الدورات المدرسية الخاصة بطاقم المعلمين لمواكبة التجديدات في العملية التربوية، ولتطوير العملية التربوية من أجل تعليم أفضل يؤول إلى رفع مستوى الطلاب.‏